المُتفرّد شِعراً ../ ناجِي الطرقي ..
ثمّة طَائِفٌ مِن ذهولٍ مسّني هُنا ..
ليسَ لأنّك أضأتنا بِهذا النّص ../ وإنما لِـ شعوري أن هُناك من يكتُبُ بِوعيٍ فادح
يجمَعُ شَتاتنا ../ ويلمّ شعثنا المتفرّق في أودِيةِ الشعر
نصٌّ مُختلف ../ واختِلافُه في ائتلاف حروفِه وكلمَاتِه وتراكيبهِ
نَاجي ../ تُعلّمنا كيفَ نعبُر باتّجاهِ [ الشّعر المُعتّق ]
مّدهش مِن هُنا وحتّى حدودِ السّماء
.
.