أسْئِلةٌ مِن غيِّم ..والإجَابات تَهْميّ كَما الْمَطر
الْشِّعْرُ هُنا ..يُحييّ الأرض بِالعُشب ..وَتَنْمُو عَلى ثُغورِ الْجَدبِ سَنَابِل ,
الْشِّعْرُ هُنا ..مُرَتبّ الْحُزن ..خَاشِع الْدَهشة ..يُرمرم ألوان الْقَوس قُزح
..ويُشذِّب الْحُلم على لَوحة فَنْان ,
هِلال الْعنزيّ
هِلالُك كَمالٌ يُضيء الْكَون بِحْفنة نُور ..
شُكراً للصَباح الآتِي بِمَعيِّتُك .../ ولِلشِّعر فِيك ,