اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحزن السرمدي
ألم تسمع صهيل جراحي .. تبحث في جموح عن طبيب ..
في مفترق الطرقات ... لا أجده إلااااك ...
وعند الرحيل ... لا أسمعه إلااااك...
وبعد الرحيل ... لا أراه إلااااك....
فكيف بالله سيكون قاتلي بسكينه لي طبيبٌ
ودائي بسمِِِّّّه لي دواءٌ...؟؟
الحزن السرمدي
|
وأنت طبيب مبتور حنانك..
فلا دواء يحتويني ولا أنفاس تحييني..
غاليتي..
الحزن السرمدي..
حروفك تنشي عطور الأشتياق..
تلذذت بهكذا جنون..
حفظك الرحمن..