" المزاجية " سلاح ذو حدين ،
أحيان تكون مثمرة جداً ، وتقدم شيء راقي .
وأحيان تكون لها آثار عكسية سلبية عن الشيء المقدم !
لذا ، شيء جميل أن لا نقترب نحو الأشياء: البشر – الكتابة – القراءة – الأكل والشرب- الرحلات – الحُكم في أي مسألة . . إلا بعد أن ( يضبط ) المزاج ويكون شغال 100 % .
أغرب ما في السيد ( مزاج ) الله يحفظه ويمد لنا في عطاءه ! ، أنه شايف نفسه حبتين !
ويحب أنه يدلّع حتى يبلغ إلى أوج رضاءه ! ، ولاّ يعني ما راح يشتغل ويانا بضمير
عجيب هـ المزاج ، بلحظة يكون مؤشره في أعلى الأفق ، وبلحظة يكووون داق الأرض !
لكن فيه ناس . . تقدر تتغلب على مزاجها بسهولة ، وناس بصعوبة ، والأفضل أن نتعامل مع سيد مزاج بشيء من الدبلوماسية ولاّ تخرب وياه الدعوى