اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
مداد الأمس
روجعت ولم تقبل
تلك القبلات لفتح نافذة التلفاز المطل على
رومانسية بعض الحضارات أمام طفل صغير لا يعرف
سوى تقبيل والده من أجل إفساح الوقت له للمتابعتها
وإكتفاء الاب بقولة يا لك من شقي أنظري إلى إبنك
يذكرني بشقاوتي عندما كنت صغير
أيضا هذه القبلات قد تهطل على الام إن كان الاب لاهي
لتقول عند تعنيف زوجها هو كأنت لم يترك من طباعك
شي
هنا أقول
روجعت وأرجعت لعدم القبول
|
:::
لحظةُ الشقاوة لها نصيبٌ وافرٌ مِن الإسقاطِ
لـ هذه المعادلة إن صحت تسميتها مُعادلة
رُغم ميولها لـ الفيزيائيةِ الحياتية لـ نوعية العلاقات
فـَ هل سـَ يكونُ الشقِي الأكبر يَخضعُ لـ قوانينَ
الأطفال خُصوصاً أن الفارق الوحيد هو [ الحجم ] !
صالح شُكرا لك