الوضع أخطر من كل تصور وأرى أن نعيد ترتيب (نا) بدءا من تلك المرضع التي لاتعرف من الأمومة إلا الرضاعة والحمل من جديد وبارك الله بالبديلة الفعلية الأندونيسية أو السيرلانكية أو أي من أصقاعها وبارك الله أيضا بأسلوب التربية المهترىء البالي ألذي سيجد كل التعاطف مع المناهج الحزينة المعقدة
الشباب ومن الجنسين ضحايا
وقد تعلموا أن الإبتعاد عن الرقابة والخروج من مظلتها هو الحرية المطلقة التي لاتعرف الحدود ولاالحواجز وليس ذنبهم ماطالهم من تشويه
نحتاج قلب الموازين
نحتاج أن نصارح أنفسنا ونخرج إلى النور تلك الأرقام المخفية التي حصدتها جرائم زنا المحارم قبل نية السياحة والسفر .. نحتاج الأمصال الواقية التي تجعل من الشباب فرسانا في دينهم قولا وفعلا
هناك خلل وخلل لايمكن التهاون في إصلاحه قبل أن تتزايد أعداد الضحايا ..
تقبلي مودتي وشكرا لهذا الموضوع الرائع