كنتُ أقرأُ هُنا و أدركُ في كلِّ سطرٍ أنّ هذا الرّجلَ يكتبُ بحروفٍ أخرى , و كنتُ أنتقلُ مع كلِّ فكرةٍ نحوَ ذاكرةٍ اخرى , بعضها كانَ لا يمتُّ لي بصلة , و بعضها كانَ قد بدأَ قبل أن ألحقَ به ..
الأستاذ أكرم التّلاوي , صافحتَ الفكرَ هنا و زرعتَ سنابلَ الجمال ..
شُكراً تستحقّك .