هكذا إذن ...!
ينمو في عروقكِ الخوف ...
تنزوي روحكِ بزاوية شرقية منّي ...!
وتبدأ قافلة التساؤلات حائرة بأي اتجاه تسير ...!!
تجمعي بداخلكِ ...
ثمار الحكايات العتيقة ...
وآخر إجابات الذكريات تلك التي لم تمت فينا ...!!
ولكن ...!
هل نحن بحجم ما نشعر به ...!؟