ميلودي أفلام
لا ادري كيف يستطيع مراهقوا الستينات والسبعينيات من مشاهدة هذا الفلم الذي يجمع زبيدة ثروت وميرفت امين بوقت واحد !
ورغم ان خيارات الألوان الممكنة هي الابيض والاسود او بالعكس فقط , إلا انك تستطيع فرز كل الوان الانوثة الحقيقية في تلك الفترة !
دونما الحاجة الى نفخ " براطم او غمازات وهمية أو حتى دراريع إستريتش ! كما هو الحال عند ربعنا ....
أعتقد أن أفلام تلك المرحلة تصلح لعرضها على فتيات المرحلة الثانوية لترسيخ مفاهيم الانوثة والغنج الحقيقي الأصيل !!
لأن المفاهيم والأساليب الحديثة المستخدمة عند فتيات الجيل الحالي لا تعني بالظرورة انهن يمارسن الأنوثة الحقيقة كـ ان يستخدمن مساحيق تجميل
ماركة( مكياجي) أو أن يتباهين بهاتف محمول ماركة ( برادا )
أو حقيبة متوسطة السعرمثل ( كادلك ) وكل واحدة تراهن على أن
( ياسر القحطاني ) يخقق !! وانها أكثر وحدة تحبة بالفصل أو ف المدرسة كلها !!
ميلدودي تتحدى ( الجكر ) !!
!