فِكرَة رَائِعَة يا عَادِل ، يصحُو بِها الغَافِي بِينَ رُدودِ المَواضِيع ..
مَوضُوع الـ ( فَصَـلاتْ ) أقربُ المواضِيع العَامَة للـ وَردْ ، وَ يكَادُ يكُون الأَوحَد الشَادِ لَها بِينَ طَياتِه ..
ثِمٍينٌ جِداً ، وَ الـ مُحمَد اتقَنَ حَبكَ الأفْكَار بِطريقَة ٍمُثْلَى تَجمَعُ ما بَينَ المُتعَة
وَ التمَيُز ... [ أغبِطْهُ على ذَلك وَ الله ] .. وَ أنتقِدْ مُشاكَستِي العَابِثَة فِيه ..
حَالياً جُعبَتِي فَارِغَة وَ لا أَسئِلة أَحمِلهَا لَه .. مُرُورٌ فَقطْ وَ شَهَادَةُ حَقٍ وُجِبَ عَليّ قَولُهَا ..
سأُكونُ هُنَا دَوماً 
فَـ شُكرا ً تستقِيمُ بِعطرٍ لك يا عَادِل ..