مَـرحباً ،
عَلى قَهرٍ ينصَبُ بَينَ أضلاعِي كَـ نَارٍ ، يَجعلُنِي أَتحَسَرْ عَن التَأخِيرَ هُنَا ... 
[ رِيم ] : بِـ قَدرِ عُلو تِلك الـ أَصِيلةِ قَدراً أرفعُ لكِ مِن الشُكر قَوائِمَ بِـ امتِداد ٍ غَير ُمُنتهِي
[ أَصِيلَة ] : دَعِيني أعتَرفُ أَنك ِ أَثبتِ هُنا مَعنَة التَفرُدُ البَالِغِ تميُزاً ، وَ أزحتِ الغُبارَ عَن كَثيرٍ مِما أجهَلُه ..
لِـ كَونِي شِبه جَديدَة ..
كَمَا أُحب أن أُنوِه بِـ امتِلاككِ كَوماتٌ مِن العَفويَة العَاقِلَة ، وَ الاتِزَانُ المَرنْ فِي كُل إجَابَاتِك ..
( هَذا هُنا فَقطْ .. بَعيداً عَن الشِعر وَ النَثرِ الـ يَشهَدانِ لَكِ بِـ بُنيانٍ سَامِقةُ البَيانْ )
وَ امنَحِيني عُذراً لا أُجِيدُ حَبكَ الأسئِلة فِي العَادَة ، وَ كُلُ جَادُوا بِه مَحى غَيمَة المجهُول الـ فَوقَ رأسِي
وَ فاضَوا ..
،
* التَقطتُ تِلكْ :{ أنا الحكايه
التي تُطعن ألف مره على كف العمر
ولا تموت } ... عنْوِنِيها .. اسْمِيهَا ؟ 
* الشِعر ُالفَصِيح مَظلُوم .... صَح ؟
وَ حُبٌ فَريد 