كأني أسمع وقع الخطوات ...
والنظرات هاربة لملامح دافئة عند عناق الخطى ...!
برائحة البيوت القديمة ..
المعطرة بزجاجة الطين وأنفاس القلوب الطيبة ...
يعلن الآذن ميلاد الطهر لأرواح تركض بأحياء القرية القديمة ...!!
وأنت ...
لم / لن تتغير ...
لأنك وجه السعد بزمن داكن كئيب ...!
سيبقى حرفك شهي على موائد القراءة ، ولنا أن لا نتوقف ...!
حرفك / قلبك / نبضك ...
جنّات ثلاث محيطها أنت يــ سعد الوهابي ..!!
تحياتي