من علّمكِ ...!؟
أنني أنتظر غيث حبركِ ...!
امتطي مهرة القراءة كي أصلُ إلى مملكة نبضكٍ ...!!
ألم يخبروكِ ..!
بأنني بكل خفقة أسمعكِ ...
كهديل اليمام أنتِ تتلو قصائد الطهر على غصن الروح ...!!
هكذا أنا ..
أقفُ متأملاً للوحاتِ ملامحكِ ...!
أرفعي صوت خفقكِ لأنني بدأت أردد لك بهدوء لن أخسركِ ..!!
يــ أنتِ ..!
هل أخبرتك من قبل ...!؟
أن اللغة بين يديكِ حنطة أدب وفير حصادها ...!
أن لم أفعل ...!
فها أنا أعلنها للملأ أنكِ مواسم خير لا تبور ...!!
تحياتي