:
غرسة بريئة..
وفصل من رواية القدر..
تحدق في مأقي الشمس مسترقة الأنظار من تحت الأغصان القاسية..
أطلقت تنهيدة للغيم؛
فـ لمحت خيال قُبلة يطبعها النسيم..
تمعنت قليلاً..
فوجدتها , تذبل ,تتلاشى ويحمر الأفق معلناً الغروب..!

:
ورقة وعلبة لا تحمل إلا لونين ..
وخيال قبلة عند ناصية غروب..!
مع الحب