اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان
أجدني أحيانا لاأؤمن بمفهوم الغربة..
فما دمت أنا هنا..
وطني يستوطن روحي..
وأهلي يجرون في عروقي كــ جريان دمي..
وديني وثقافتي لا مقر لهما سوى فكري وأفعالي..
إذاً...حيثما أكون..
لايكون الاغتراب
كل الاحترام وصادق الود
|
الراقية : فاطمة العرجان .
مرورٌ خيَّمَ عليَّ بسَعدٍ و أُنْسٍ ..
فلك تحيةُ القدوم ، و شُكر اللزوم ..
فاطمة ..
الأهلون هنا أهلونَ خيرٍ و فضلٍ ..
وجدتُ فيهم أُنساً و ذوقاً و حُبَّاً و مودةً ..
و عيشُ الإنسانِ مع : فكرِهِ ، و مبادئهِ ، و معتقداته ، بصدقٍ ، و مع أُناسٍ يُقيمون له بذاكَ وزنَ التقديرِ و الاحترامِ ..
فلا غُرْبَةَ حينئذٍ ..
تحيتةً ملؤها كما جاءت منك ..
عبد الله