اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
جميل أن نفكر بكل شئ من حولنا ...
وجميل أن نفهم ... بلا حزن !!
فقد تكون الغربة ذاتية المنبع حين لا تفهم غير نفسها ...
نفهم حين لا يفهمون ... فنزرع في كل مكان ... رغم الإضطهاد ...
أخي عبدالله العتيق ...
لكل منّا غربته .... يستعير شتاتها بكل الصّور ....
تساؤل .... كيف لنا أن نجعل من غربتنا ملاذ للآخرين ؟؟
دمعة في زايد
|
الراقية : لحظة ..
في غُرْبَةِ الحالِ يأنسُ المرءُ بحرفٍ راقٍ من مالكةٍ كأنتِ ...
فشكري لك على مجيئك هنا ..
الغُرْبةُ أسى في جلِّ أحوالها ..
و أشدها حين اغترابِ النفسِ بذاتها عن عِلاتها من أهل زمانها ..
بل أشدُّ و أنكى ..
حين لا يفهمُ أحدٌ بَدهياتٍ في الوقتِ ...
و أما سُؤْلُكِ ..
فجوابُه / حين يكونونَ بذاتِ غُرْبَتنا ، فيألفُ المِثْلُ مثيلَه ..
لحظة ..
تحيتي لكِ بطرفِ لَحْظَةِ الحرفِ ..
عبد الله