أنه ضيفي ...!
أتيت به لمجلس آل أبعاد ...
كاتبٌ حين يكتب يمنح الأغصان هديل الحمام ...!
تسمع مزامير لغته كناي حزين دافئ يطرب آذان القصيدة فتتمايل ...!
جمعني القدر به ذات أبجدية فكان كريماً معي ...
فكونوا كرماء معه ...!
" محمود هرموش "
هل تذكر تلك المقولة ...
كيف يُستعبد الحرف وقد ولدته الأحبار شاعراً ...!؟
سعيدا بك يــ صديقي ...
أهلاً بك هنا بهذا الوطن الأدبي الابعادي ...!!
تحياتي