للمدينةِ عِشْقٌ و حديثُ هُجَّيْرى ..
و لكن أيّ المدائن ، أتلك التي كانتْ محلَّ الأباءِ ؟؟
أم تلك التي هي دارُ المُقامةِ ؟؟
أم التي يَهفو إليها الفِكرُ و العقلُ ؟؟
تذكرتُ حديثاً يُروى " حُبُّ الوطن من الإيمان " ..
كُلُّ إيمانٍ يُقيم للحبِّ وزنا ..
لمى الناصر ..
لا حُرِمتي عِشقَ مدينتك ..
تحيةً
عبد الله