الانكسارات اليومية ...!
أشبه بحمى تعتري أجساد أوقاتنا ...!
فتصيبنا برجفة / رعشة بأعضاء الصمت لحد الأنين ...!!
هنا قرأتكِ ...
أنثى مهزومة بأنثى تسكنها ...!
وكأن الفرح طفل ضاع بدهاليز انكساراتكِ ...
ألا تعلمي ...
أن في أعماقكِ يسكن العيد ...
فما عليكِ إلا أن توقظيه من سباته ....!
لنشهد معكِ ابتسامات المرح كلون الضوء بثغر الفرح ...!
دمتِ بنقاء لا ينتهي ....
تحياتي