سليمان العنزي ..
أهلاً بك في أبعاد المقال ...
لننظر من زاويةٍ أخرى ينظر منها الشيخ الطاعن في السن للموضوع ...
بما أن أبناءه مارسوا عليه العقوق بحرفيةٍ و اقتدار ...
و تركوه في عز احتياجه وحاجته لهم و تخلوا عنه في وقت ضعفه حباً لأنفسهم و أنانية منهم ..... فلا أستغرب أبداً أن يغضب عليهم إلى يوم القيامة و يموت قهراً منهم و يوصي بحرمانهم من إرثه و بقية عرشه ...
و لا أستبعد أن يفيض عليهم بحنانه و شفقته و يغفر لهم ...
مودتي ...