عبدالله العتيق
ــــــــــــــ
* * *
هنا أدركتُ بأنّ [ الألف ] التي فرّقتْ بين [ الظلم ] و [ الظلام ]
ماهي إلا سَلالِمُ إرتقاءٍ إلى [ النور ] و [ العدل ] .
بلغةٍ بالغة البلوغ ، تُبلغُنا بغائم الفكر ، فنُبلّغك بغائم الشكر .
شكراً لبهجةٍ تمنحنها بحضورك .