مادري، أحسها ثقيلة دم
حسنا... أكتب مذكراتي أحيانا
لكني أتشارك بها مع الجميع...
كل قطعة من نصوصي هي جزء من ذاكرتي
أحياناً، أصرّح بما حدث بحرف صريح
وأحيانا... ألمّح فقط...
المذكرة
كفكرة خاصة، كدفتر مغلق لا يقرأه أحد
شيء لم أقم به أبداً...
ليس لأني أفتقر للخصوصية، بل لأني لا أؤمن بالمذكرة بحد ذاتها
وأعتقد أن تحويل الكتابة إلى مجرد وسيلة للتفريغ ممل جدا...
لكني لو كتبتما لا أريد لغيري أن يعرفه
أقطعه... فوراُ...
محبتي
فقـد