لـ رسم المنازل
:
:
:
:
هُنا كان الإهداءُ عازِفاً لـ نزْفٍ خارِقْ !
بِرَكٌ من ذِكْرَى ترآءت حين توجيه الخِطاب..
فما بالُ الخِطَاب وما حَوَى /كَوَى من أشلاء روحينْ ؟!
:
:
:
وُقُوف ذُو عوْدَة ..إنْ لمْ أغْرَق حين استِغَاثةٍ مما توارَدَ هُنا ..
عبدالعزيز رشيد ..
حتى حين ..
حيْ المنازل والساقيهـ ..
حي القلوب الساهيهـ ..
حيِّيتْ كلّك..