ألق ..
في البروفة الأولى يكادُ المشهدُ يأخذُ مسارَ التّمثيل ..
في البروفة الثانية سيصبحُ أكثرُ موتاً ..
و في الثّالثة .. يقتحمُ اللون الرمادي الأحداقَ حتّى يتركها وحيدةً حتّى بلا رسالةٍ أخيرة ..
يا صديقتي , هذا الّذي تخبّأه نصوصكِ دائماً , لهو شيءٌ جديرٌ بالإعجاب و المتابعة .
مختلفةٌ أنتِ كلّ مرة .. لكنّ رئتكِ واحدة ..
لكِ الوردُ أيّتها العذبة .