معدل تقييم المستوى: 3567
وما تزال غدير ... كالنهر الجاري بلغةٍ دافئة ...! قرأت لها ذات وطن وقد كانت وما زالت تصنع من الصمت حكاية ...!! أثركِ صادق ... كالوشم بمعصم البياض .... ما أسعد المفردة بك ... ومبارك لآل أبعاد هطولكِ هنا ... كوني بألف خير ... تحياتي