صالح العرجان ....
فاجأتني ...
مفاجأة تتلوها مفاجأة ...
حقيقة لعبة المحاماة .. لعبة خطيرة جدا ً
الغريب في الأمر أنها قد تكون في قمة العدل وقد تكون في قمة الظلم
نقيضان ... لا يتساوا طرفاه إلا بالقمّة .... مع سبق الإصرار والترصد
شكرا ً أخي صالح لهذه القصة الغريبة الجميلة جدا ً
لك التحية
دمعة في زايد