لاحظت أنّنا كلّنا نشبه وليد القُبّرة ....
كيف نصلح جيل كامل ونفهمه أنّه يتبع خطوات أبيه ... وأمه
كيف نقنعه بأن ماكان سيكون وماسيكون سيخلفه مثله ...!!
أعتقد أنها دورة تستحق النظر وإعادة النظر ثم النظر ثم النظر ....
تتعبني ذاكرة الدائرة .... وتسحب كل الدّم المتحرك بلا سيطرة ....
فتجعله يمضي ضمن مسارات مدروسه ومنظمة .... فطريّة .....
ألسنا ... الحاكمون ... أم أنّنا مازلنا على كوكب الرقيق ... تابع لمتبوع ...!
فلنخرج من هذه الدائرة .... لنُبطل فعلا ً متواترا ً ليس عفويا ً بل منقاد ....
إلى أين .... ؟؟؟؟ وكيف ؟؟؟؟
لا تنسوا .... أن تحدّثوا التعطيل بإستمرار ...
فقط .... للحفاظ على مستوى الإنقياد ...
دمعة في زايد