البالونات
مقال هام جدا ً في فتره هامّه جدا ً ، طابقت كُل إسقاطاته على من هُم من حولي فـ تفاجأت بإن القياس أحيانا ً يأتي بـ الـ 100%
أكثر ما ما لفت إنتباهي هو ذلك الحيوان الذي ينفخ النّار على سيدنا إبراهيم وكيف أصبح مصيره بعد تلك النفخه إلى يومنا هذا !!
بعد الليل
عندما كُنّا صغار كُنّا ننفخ البالونات بـ شفاهنا الأن ومع التطوّر البالوني أصْبَحَتْ تُنفخ بـ الأله ومن خلال [ خرطوم هواء ] يكفي لـ نفخ العشرات منها بـ ثوان ! ، كلاهما نَفخ [ أعلم ذلك ] ولكن البالونه التي تنفخها بـ أنفاسك أعتقد أنّها أهم بـ كثير من تلك التي نُفخت بِلا تعب !
دُمت