قالَت هِيَ :
[ يازامرٍ ماعـاد يُطـرب نايـه
ظهر المواجع / انكسر من قشّه ]
الـْ بَنَفْسَجْ زهر حزين ، يُزيّن أعين المارّهْ ، وتأوهاته بـِ قاع [ جوفه ] ، إن عدّت ريح يقترب إليه / إليه ، يحمل قلب تالِفْ ، هُوَ مُجرّد نافِذَهْ لـِ إلحاد [ الأخرين ] به ِ وأكثر !
وَ[ شَهْقَتُه مَذْبوحَهْ ] !