اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الدليم
عِطْرٌ لهُ صِبغةُ الآهـ بـ جمرِ الْغضى
قد خَرَجَ من رَحِمِ روحٍ أُنْثى
تتقلبُ على نارِ الشوقْ
على سفوحِ الزُّجاج ..
وتسّتنْشِقُ آهاتاً مِنْ رمادْ
برِئةٍ مثّقوبةٍ .. بـ سهامِ الْفقدْ ..
وَ
تتراقصُ آهاتٍ على مقاصلِ الإنهاكْ
بإختصار :
هي قراءةٌ في كَفِّ أُنْثى
أميرة
أنفاسُ مُفْرداتُكِ لها نَكْهةِ التوتْ
ودٌّ لا ينْتَهي
|
لشرف حضورك تنحني شقائق النعمان
ازدان المكان بعبق كلماتك
تحية ورد وتقدير لتواجدك