منال عبدالرحمن
مقال أقليمي على أبعاد ذات تضاريس ليست تنتهي بمراكز حدود
يسهل جدا للتماسيح ( الغير طائره ) التجول في محضورها دونما
إعتراء للحيطة فما بالك بتلك الطائرة والتي تمتد لها أجنحة تساعدها
على الوقوف دونما جاذبية في كبد السماء وكأنها تشير إلى نواة الارض
ومركزها بستئناف النزف في ممتلكاتها وثرواتها على حدٍ سواء.
العجيب في الامر هو الاكتراث لمثل هذه الظاهرة فهل حقا هي تستحق هذا العناء !!
ودي و وردي