مَسَاءُ الخَيْرِ لِجُمُوعِ الأحِبَة ...
اسْمَحُوا لِي أنْ أُكْمِلَ مِشْوِارَ الأَسْئِلَةِ المُقْلِقَةِ مِعَكُمْ لِبَذْرِ الفِكْرِ فِي حَدَائِقِ العُقُولْ ...
و اسْمَحُوا لِي أنْ أُتَمْتِمَ في آذَانِكُمْ شَيْئَاً مِنْ طَلاسِمِ عَقْلِي لِتَحُلّوا عُقَدَهَا واحِدَةً تِلْوَ أُخْرَاهَا بِطُهْرِ إجَابَاتِكُم و وَعِيَّ نَفَثَاتِكُم ...
1 - هَلِ الحُبُ طَرِيْقٌ يَقُودُ نَحْوَ الَلذَّة / الشّهْوَة ؟ أمِ العَكْسْ ؟
2 - هَلِ الَلذَّةُ / الشّهْوَةُ (جُزّءٌ لا يَتَجَزّأ ) مِنَ الحُبِ أم هِيَ ( كُلُ ) الحُبْ ؟
3 - هَلِ انْقَلَبَ مَفْهُومُ اشْتِيَاقِ الرُوحِ لِلرُوحْ وَتَحَوّلَ لاشْتِيَاقِ الجَسَدِ للجَسَدْ ؟
4 - هَلْ هُنَاكَ حُبٌ عُذْرِيٌ لا يَقُودُ إلى جَسَدٍ ولا إلى تَشَهْيّ ؟
سَأنْتَظِرُكُمْ بِشَاسِعِ الأَمَلْ ...
مَوَدَّتِي ...