إبراهيم الحارثي
ــــــــــــــــــ
* * *
أرحبُ بعودتك كثيراً .
لا أعلمٌ - حقيقة - لمَ يُصرّ العاشق على طرح الأسئلة - عن عشقه -
على مَن يعشقه !
و لا أعلم لمَ يُجيب الآخر على تلك التساؤلات عن عشقٍ لم يُعرف سببه
لتُعرَف إجاباته !
أتُراه [ جنون العُشّاق ] يا إبراهيم - كما سبق - !
:
جميلٌ كحضورك الجميل ،
ولك الشكر الجزيل .