.
.
.
- كَ تَحيِّة لِقاءٍ أوَّل
سَأبْتَسمُ لكِ 
وَأُضَيِّعَ يَدُكِ بين كَفَيّ يامُنى
.. لِـ أقُول : أنَّك لَذِيذَة وَقَدّ أدْنَيّتِ جِلْبَابُكِ فَوق عُريِّ فَمْيّ
إذْ تَقَاذَفتُ عَبثَكِ بَين أصَابِعي .. وَلُعنت بِالْمَطر ِ .. حَتَى تَلَبستُكِ كَ الْمَظلاتِ ..مِنذ سَاعَاتٍ ..
وَإنْثَنت عَينيّ ,
- ثُّم بَعدَ ذلكِ وَقَبْلَ أنْ أمْضِي :
إبْقي هُنا كأمرٍ فَاضلٍ وَلاتَسْمَحِي لِلطَريقِ بَجرِّ قَدَمي

.
.
.