:
صَرَاحة أصبَح الوَاحد يخجل من نفسه وهو يعُد ويتكلّم عن سقطات هذه المسابقة والقائمين عليها ـ مع أنّهُ يُحاول أن يجد بعض الإيجابيّات لِيَلفت الإنتباه لها وَ يُضخمها .. أيضاً .. ولكن .. لا فائدة ! الغريب في الأمر أنّ القائمين على هذه المسابقة لا يُمكن أن يكونون إلاّ تحت تأثير هذين الإحتمالين :
الأوّل : أنّهم كمن هُو في جوف العاصفة لا يُمكن لهُ أن يصفها !
والثّاني : أنهم كبائعات الهوى على بعض القنوات
أصبح أيّ شيء بالنسبة لَهُنْ عاديًّ جِدّاً.. !
للتّو .. أعلنوا مواصلتهم لشفط ما في جيوب قبائل من تصدّقوا عليهم بكرت العُبُور !
جُمَان :
سأُصالح حبيبتي بـِ..[
بَاقة غرانيق ] !!
