دائما ماتأتي الإعترافات كـ مساحة خصبة للتعبير والحديث عما يُخالج النفس مِنْ أُمور
جاءت سيّدة الغياب لتُبيّنْ عبر أبياتِها كيف نجد الضوء في عيون الأحبة عندما يغتالُنا الظلام
جاءت لتقول بأنّ ابتسامتهم قادرة على أنْ تُحيل الدُنيا بأسرها فرحٌ لا ينضب
قصيدة حوْت الـ آه والحُب وكيف يكون حجم محبتنا وبماذا يُقدّر ، وكيف نكون في غيابهم
قصيدة كـ الفي جاءت لنستظل بها من هجير الإعتيادية ، كانت دافئة جداً بقدر الإحساس الذي يسكُنُها
سيّدة الغياب :
عذبةٌ أنتِ سيّدتي بل رُبما تجاوزتي ذلك بأمدٍ بعيد ، نص مفعم بالحب عذب شفيف ورائع
صح قلبكِ ولاهنتِ .. أستمتعنا جداً بقراءتُكِ عبر هذه النوتة الموسيقية الجميلة
وِدِّي وَ وردي