يأتي شتاؤكَ / خريفك / صيفك / شتاؤكَ كرّةً اخرى
لم تعدء الأمكنةُ في انتظاركْْ فارغة وتنتظر الوأد وحسب، وكما قال الحزن كلمته الاخيرة قلنا ما قتلنا.. وانحنانا موتٌ واستبدّ فينا مكانْ
كانَ وجهي وجهتك
والآن .. أضحى - مقفاك -
دعكَ من البحر .. ومن الحزن
ومن الكلمات المنمقة.
أصبتني في مقتل .. هل يكفيك؟!