..
..
اَلْيُتم وِحكاية من لِيالي عِشرٍ هو وحده من يُجيد حِياكة أوجاعنا خَلف مَحطات الإنتظارِ لِوهمِ حاضر بنا، تَماديت بالمعاصي ظَنْناً منك أنني أغفر بلا حُسبان
في هذه النقطة المعكوسة الإتجاه تَظل الأطراف مَشلولة من كل شيء إلا الرفض بالصَفح عَنك
..
..