سقفٌ من فراغ
وهاوية .!
إلى فوق تصعدُ أنفاسي /. سكْتَه
وأتلمسُ الهواء ..
حيثُ
يهربُ خِلسة من بين أصابِعي ..
ويعلو المُواء ..
أرواح الوجع ..
ورائحة الموت تسكُنُني ..
ودُبر ظهري عِتمَة من صمت ..
وخَدر .!
يصفَعُني حين أبوح بـِ
أُمنية ..
أو
أطلبُ من زاد الأحلام //. لُقمَة عيش .!
وحيداً فيني ..
وقُبعة جَسدي ندبةُ تخمينٍ / يابسة ..
تَحصِدُ الفراغ .!
حتى ..
.... أضيق .!
وأذْرِعة الصلواتُ تُفرَج ..