عَادِل / نَطقَتَ حَقاً ..
وَ الله لَيسَ ذَا الأَول وَ هَذا الأَسَى ..
وَ لا بـ الأخَيِر و ذَا الأَشدُ أسى وَ مَأساةً ..
لِي مِن عُمري الكَائِن فِيهَا تِلك الجنُوب مَا يُخيلُنِي أتحدثُ عَنهَا ..
( عقَباتْ كَما تُسمَى شَائِكَة الدَرب الذي يكُون عَلى حَافَةِ الجَبل )
( طُرُق غَير مُعبدَة / وَ التحوِيلاتْ الغَير مُنتهِيَة )
نُطالِب بـ تنسِيق الطُرق / كَفانَا حَسرَة
عِند الإطلاع عَلى إحصائِية المتوفين في جنُوبِي .. !
رَحِمهم الله / وَ غفَر لهم ..
وَ أعان أهلهم وَ رزقهُم بالصَبرِ والسُلوان ..
عَادِل
تَحية تسعُ الكَون يا إنسَان (: