معدل تقييم المستوى: 9444
هَدية عُمر
تَوخيتُ الحُبَ هَديةُ لكَ ضَممتُ يَدي إلى يَدي وحَفظتَهُ في الَيسار حَيثُ القَلب وأنتَ أغَمضتُها عَيني وغَافلني البَياض هَمستْ لي: كَيف هٌو الشَوق؟ أجَبتُها: بَينّ مَوتٍ وحَياة وأَلمٌ بَينهما بــ..ـلا مَساس
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ