بَعدَ ثَلاثةِ وُريقاتٍ ونَصف
مازالَ بللُ الأَوراقِ السَاقطة
يَبتسمُ لـــ..نُورٍ يَظهرُ ويَغيب
كأنه حُلم أو كَأن الحُلم هُو
خِلال مِساحاتٍ ثَلاثٍ ونِصف مِساحة
بَقيّ المَطرُ يَسكنُ الغَيوم
لا يَهتم بالأدْعيةِ المُتسامِية لَهُ بهِ
يَرنو إليها ويَغيب
سِنيني المَاضيةُ لكَ
ِسنيني القَادمةُ بكَ
تُبسملُ بِداياتي
وتَحمدُ الخَواتمَ بكَ
أنْ :
" اللهُم احْفظهُ وعَافيه "