اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
وكيف لا يخجل من دمه يامنال !
وقد سلبه الأمكنة الجميلة المختبئة في أحلامه ...
وأطفأ ذاكرة التورد في أشجار تفاحه .. !
منال المتوردة لغةً ..
استنهاضك للرؤى مُتعب بحق !
ودّي ..
|
لم أعرف يا صبح أي مكانٍ أودعه رؤيتي هذه , فهي ليست قصّة ولا مقالاً ولا خاطرة .. هي رؤية عميقة .. مزروعة في تفاصيل الدّم الذي ينبض في عروقي كلّما طالعني وجه خالد ..
لم أجد مكاناً أكثرُ أمناً من أحمر الوجع ألّون به الحَرف أمامكم علّي أستطيع أن أؤمن بأني لا زلتُ أتنفّس, ولو بغصّة...
صُبح ..
لتواجدكُ ذاك الأثر النّقي الّذي يرافقُ حروفي كلّما قرأتها .
فلكِ كل تقديري ومحبّتي .