الباطن يتكلم ،،
هل تسمع ؟! ،،
هل ترى ؟! ،،
ولكن أين ؟! ،،
ما وقوف الفجر وقد تشتت الألوان ؟! ،،
أعماق النبرات وانية متراخية ،،
وحركة ذاتية تطارد نفسها بانتظام كدقات الساعة ،،
ينساب معها الصمت كأمنية ،،
بسمة آل جابر ،،،
ثري هذا النص أختي الكريمة ،،
تقبلي تحياتي