
/
\
يَا أَحرُفَ الشِعرِ
جُودِي بِالتَبَارِيحِ
وَ خَبِئِي فِي عُيُونِ
الشَوْقِ تَلوِيحِي
فَرَونَقِي لَم يَعُد
يَهْوَى مُفَارقَهُ
وَ [ أغلظُ ] الصَبْر ِ لَمْ
يٌفلِحْ بِتَصْلِيحِي
قَدْ أَحكَمَ العشْقُ
إِسْكَاتِي و أسلَمَنِي
إِلى الدُمُوع ِ وَ [ مَا ]
بَاحَت تَبَارِيحِي !
/
\