اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الناصر
آهااات الرحيل :
استفزني العنوان فأتيت ... لا أحمل سوى زوادة من جروح
من أين أتيت بكل هذا الألم ؟
غب ماشئت من الغياب..إرحل بعيداً عني..فلن أستجدى اللحظات معك
فالغيمات لم تعد تبكي لرحيلك سيدي
أي مفارقة هي هنا .. وأي ارتكاب لمجازر يرتكبها المقتولين
تطالبينه بالغياب ماشاء .... فالغيمات لم تعد تبكي لرحيله ...
ثم تنادينه (سيدي )
قطعت أنت شجرة حبه لكنك ما زلت محتفظة بالجذور ... علها تورق يوماً من جديد
آهااات الرحيل :
العاشق دوماً كالغريق يحاول أن يتشبث بقشة اللقاء
كان أسلوبك رااااااااااائعاً
سأنتظر غيمات أخرى
لك الود كله
|
محمد الناصر
( سيدي) هنا قد تحمل أيضا
معنى السخريه..!!
أسعدني مرورك بمتصفحي
كل الشكر لك
كن بخير