من شرفة الحُبّ والودّ
أُطلق هذا العتاب الذي يصافح الأسماع كـ نسمات ليليّة في غاية اللطف والرفق
كان العتب قويّا ولطيفا في نفس الوقت كأنه كان يأتي بذنب لها ومن ثم يأتي بـ كلمة سماح لها
لملمة الشعور بـ هكذا شعر ابداع وجمال وحسن اختيار القافية ادراك وبصيرة
,
الجميل\محمّد العمرو
لـ روحك وحرفك القادم بـ جماله ألف شكر