اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
هــ المنظر ما هو عندنا
مدري تذكرت [ تكساس ]
ختى الأشجار تُحِب بعضها حُباً جما
راقية . رائعة يا ورد
كُل خريف و أنتِ مطر (:
تقديري
:
:
|
حياك الرحمن
عبدالله
(: أصبت ما هِي إلا بقعةٌ في [ تكساس ]
أهوى الجُلوس فِيها مُؤخراً ..
شُكراً لله الذي وَهبنِي إياك حُضوراً هنا ..
تقديرٌ كثير ..