إذامدّ المَسَافَةْ بَرْد
وغطّانِي هَوا شْمَاليْ
ومِنْ قَسوةْ مَلامِحنَا
يصدّ ويِلتِفتْ :[مَالِي..]
وانا اللي في ثرى ايامهْ
نِثَرتْ اغلى مِن الغَاليْ
غلطت وجيتَك اتعذّر
وأترجى.. فـ لاتْغَالِي
ولو مرْني جفاك بودّ
لـموّل فيكْ موّالي
وازفّ دموعِيْ لصدرَِك
ولَو كان المهر حاليْ
أحبّك واللي يتشهّد
على جروحه ويِرِدْ خالي
بيعزف بسمةِ إيمانَه
بإسمكْ يا أول آمالي