خارج النــص :
قصيدة التحدي هي من يثيري الساحه الشعرية بلا منازع كيف لا وصالح الشادي يقول لأحد المتسابقين أنا أسمع لك شعراً منذ أن كنت طفلاً ولم أتمنى أن أكون في موضع تقييم لما تكتبه هكذا تواضع العلماء والأدباء بالإضافة إلى تاريخهم الذي يشفع لهم الوقوف في المنبر الذي وقفوا فيه بعكس لجنة شعاء المليون فبعضهم يحتاج كثيراً للتقييم أكثر من المتسابقين أنفسهم فمن يخطئ يحتاج إلى التقويم وليس التجريح وهذا مالم ألحظة إلا في برنامج قصيدة التحدي وكأنه برنامج تربوي قبل أن يكون شعرياً فالأمانه المهنية وجدت مكانها لدى سليمان المانع وصالح الشادي وعبدالرحمن الرفاعي ومسفر الدوسري وكم أتمنى أن يأتي يوم وأرى فيه فهد عافت بجانبهم
دمتم بود